1- هل تعرف رجلا بإسم محمد أو علي أو حسن أو حسين قبل أسماء أهل البيت (ع)؟

2- هل وردت إليك متون (صحائف) ضمّت أرقى كلمات المناجات وأحلى عبارات الدعاء وأجمل خطابات التسبيح والتقديس. وصلك في ذلك شيئ من غير الأئمة الاثنى عشر وأبيهم علي بن أبي طالب وأمهم الزهراء (ع) وجدهم رسول الله (ص)؟

3- هل بلغت حِكَم بلغت موسوعات لأحلى ما ترتوي به القلوب وتتغذى. في العبادة وأحوال الطبيعة وأحوال البدن وأحوال المعادن والجواهر وأحوال الناس... الخ. هل ورد كل ذلك من غيرهم؟

4- هل بلغك أن أحد الفقهاء والقضاة فاقهم علما وفقها وعبادة في زمانهم؟

5- لقد سلّم الله على كل الأنبياء وحين سلّم على رسول الله (ص) سلّم عليه مع آله. لماذا؟

(سلام على إل يس)، (سلام على إبراهيم، سلام على موسى وهارون، سلام على نوح في العالمين).

6- من الذي يتجرأ أن يقول للناس (سلوني) غيرهم؟

7- من هم أسياد الجنة؟

3768 - حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود الحفري عن سفيان عن يزيد بن أبي زياد عن ابن أبي نعم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة.[1]

- وقال النبي صلى الله عليه وسلم: فاطمة سيدة نساء أهل الجنة.[2]

8- من هم أحب الناس إلى رسول الله (ص)؟

2641 - حدثنا محمد بن عبد الله ثنا حرب بن الحسن الطحان ثنا حسين الأشقر عن قيس بن الربيع عن الأعمش عن سعيد بن جبير: عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزلت ﴿قُلْ لا أَسْأَلُكُم عَلَيْهِ أَجْرًا إِلا المَوَدّةَ فِي القُرْبَى﴾ قالوا: يا رسول الله ومن قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم؟ قال : علي و فاطمة وابناهما.[3]

2449 - حدثني أبو معمر إسماعيل بن إبراهيم الهذلي حدثنا سفيان عن عمرو عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها.[4]

3775 - حدثنا الحسن بن عرفة حدثنا إسماعيل بن عياش عن عبد الله بن عثمان بن خيثم عن سعيد بن راشد عن يعلى بن مرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا حسين سبط من الأسباط قال أبو عيسى هذا حديث حسن وإنما نعرفه من حديث عبد الله بن عثمان بن خثيم وقد رواه غير واحد عن عبد الله بن عثمان بن خيثم قال الشيخ الألباني: حسن.

9- من هم الذين بِأذاهم وإغضابهم يغضب الله ورسوله؟

2449- حدثني أبو معمر إسماعيل بن إبراهيم الهذلي حدثنا سفيان عن عمرو عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها.[5]

وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي.[6]